1st New World, Dhaka 15538087991 [email protected]
الفحم في الثورة الصناعية by روبرت وايلد قبل القرن الثامن عشر ، أنتجت بريطانيا وبقية أوروبا الفحم ، ولكن بكمية محدودة. كانت حفر الفحم صغيرة ، وكان نصفها من المناجم المكشوفة (مجرد ثقوب كبيرة في السطح). كان سوقهم مجرد منطقة محلية ، وكانت أعمالهم
كان أعلى 10 منتجين للفحم الصلب والبني في عام 2012 (بملايين الأطنان المترية): الصين 3,621 والولايات المتحدة 922 والهند 629 وأستراليا 432 وإندونيسيا 410 وروسيا 351 وجنوب أفريقيا 261 وألمانيا 196 وبولندا 144 وكازاخستان 122. يتم استخراج الفحم في كل ولاية من أستراليا ولكن أساسا في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا وهي تستخدم في الغالب لتوليد الكهرباء ويتم تصدير 75٪ من إنتاج الفحم السنوي معظمها إلى شرق آسيا.
أصبح الفحم الحجري مهمًا في الثورة الصناعية في القرنين التاسع عشر والعشرين، عندما كان يستخدم بشكل رئيسي لتغذية محركات البخار بالطاقة، ولتدفئة المباني وتوليد الكهرباء.
تطور التآزر بين الحديد والصلب والسكك الحديدية والفحم في بداية الثورة الصناعية الثانية. مكنت سكك الحديد بالنقل الرخيص للمواد والمنتجات، وهذا أدى إلى سكك حديدية رخيصة لبناء المزيد من الطرق ...
و قد غيرت الثورة الصناعية التي بدأت في إنجلترا في سنوات 1780 م عملية التعدين من الناحيتين الكمية و النوعية. كان الفحم الحجري بمثابة مادة الوقود الرئيسية التي إستخدمتها المحركات البخارية آنذاك.
أدى تطور الثورة الصناعية إلى استخدام الفحم على نطاق واسع ، حيث استولىالمحرك البخاري على عجلة المياه . في عام 1700، تم تعدين خمسة أسداس الفحم العالمي في بريطانيا.
لوحة تظهر عملية تعدين الفحم في إنكلترا خلال القرن التاسع عشر. ينبنى العمل في مناجم الفحم على استخراج الفحم من الأرض.
يشمل الأثر البيئي لصناعة الفحم مشكلات من قبيل استخدام الأراضي، وإدارة المخلفات ، وتلوثالمياه والهواء الناجم عن تعدين الفحم ، ومعالجته، واستخدام منتجاته.
